🔥 أبرز مشكلات أنظمة إنذار الحريق التقليدية وحلولها

1. صعوبة تحديد مكان الحريق

المشكلة: النظام التقليدي يبين فقط أن هناك إنذار في "منطقة" معينة، لكن لا يحدد أي كاشف بالتحديد أعطى الإشارة.

الحل:

تقسيم المناطق بشكل أصغر لسهولة التتبع.

استخدام خرائط توضيحية بجوار لوحة الإنذار.

التفكير في الترقية إلى النظام المعنون إذا كانت المباني كبيرة.

2. الإنذارات الكاذبة المتكررة

المشكلة: حساسات الدخان التقليدية ممكن تصدر إنذار كاذب بسبب بخار الماء أو الغبار.

الحل:

تنظيف الحساسات بانتظام.

تركيب كواشف حرارة في الأماكن التي بها أبخرة (مثل المطابخ والحمامات).

ضبط حساسية الكواشف (لوحة التحكم تسمح أحيانًا بالتعديل).

3. صعوبة الصيانة والمتابعة

المشكلة: عند اختبار أو صيانة كاشف واحد، يتم تعطيل المنطقة بالكامل.

الحل:

إعداد خطة صيانة دورية شاملة لكل منطقة.

تسجيل تقارير لكل عملية صيانة لمعرفة أماكن الأعطال المتكررة.

تدريب الفنيين على اختبار كل جهاز بشكل فردي مع عزل مؤقت للمنطقة أثناء الصيانة.

4. محدودية التوسع والتطوير

المشكلة: في حالة توسعة المبنى، إضافة أجهزة جديدة للنظام التقليدي قد يكون صعبًا.

الحل:

دراسة مستقبل المبنى عند التصميم (عمل مناطق إضافية احتياطية).

عند الحاجة لتوسعة كبيرة، الأفضل عمل خطة للانتقال إلى نظام إنذار معنون تدريجيًا.

5. الاعتماد الكامل على الكابلات

المشكلة: أي قطع في الأسلاك يؤدي لتعطيل المنطقة بالكامل.

الحل:

استخدام أسلاك معتمدة مقاومة للحريق.

اختبار الدوائر الكهربائية بانتظام.

وضع مسارات أسلاك محمية جيدًا لتقليل فرص القطع.

📌 الخلاصة:
أنظمة إنذار الحريق التقليدية ما زالت مناسبة للمباني الصغيرة والمتوسطة بسبب تكلفتها المنخفضة، لكن تحتاج صيانة دقيقة وحلول بديلة للعيوب حتى تحقق كفاءتها.